shbaabeek
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ليس للإبداع حدود ...
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 تكملة موضوع القاسم ابن الأمام الحسن عليه السلام

اذهب الى الأسفل 
+3
fAROoO7A
TiTo
raffaello
7 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
raffaello
مـشرف قـسم الـقصـص والروآيــآت
مـشرف قـسم الـقصـص والروآيــآت
raffaello


ذكر
عدد المساهمات : 68
" نقـآط العـضو " " نقـآط العـضو " : هـذا العـضو لم يفـوز فـي أي مسـآبقـة

تكملة موضوع القاسم ابن الأمام الحسن عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: تكملة موضوع القاسم ابن الأمام الحسن عليه السلام   تكملة موضوع القاسم ابن الأمام الحسن عليه السلام Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 28, 2009 5:24 pm

وكان وجهه كفِلْقَة القمر، فقاتل قتالاً شديداً، حتّى قَتَل على صِغَره خمسةً وثلاثين رجلاً. قال حميد: كنتُ في عسكر ابن سعد، فكنتُ أنظر إلى هذا الغلام عليه قميصٌ وإزارٌ ونعلان قد انقطع شِسْعُ أحدهما، ما أنسى أنّه كانت اليُسرى، فقال عمرو بن سعدٍ الأزْديّ: واللهِ لأشدّنَّ عليه! فقلت: سبحانَ الله! وما تُريد بذلك ؟! واللهِ لو ضَرَبَني ما بَسَطتُ إليه يدي، يكفيه هؤلاءِ الذين تَراهُم قد احتَوَشُوه. قال: واللهِ لأفعَلَنَّ. فشدّ عليه، فما ولّى حتّى ضَرَب رأسه بالسيف، ووقع الغلامُ لوجهه ونادى: يا عمّاه.
قال: فجاء الحسين كالصَّقر المُنقَضّ، فتخلّل الصفوفَ وشَدّ شدّةَ اللّيثِ الحَرِب، فضَرَب عَمْراً قاتِلَه بالسيف، فاتّقاه بيده فأطَنَّها من المَرفِق، فصاح ثمّ تنحّى عنه، وحَملَتْ خيلُ أهل الكوفة ليَستَنقِذوا عَمراً من الحسين، فاستَقبلَتْه بصدورها، وجَرحَتْه بحوافرها، ووطِئَتْه حتّى مات.. فانجَلَتِ الغُبرة فإذا بالحسين قائم على رأس الغلام وهو يفحص برِجْله، فقال الحسين:
يَعزُّ ـ واللهِ ـ على عمّك أن تَدْعُوَه فلا يُجيبك، أو يُجيبك فلا يُعينك، أو يُعينك فلا يُغني عنك، بُعداً لقومٍ قَتَلوك!
ثمّ احتَمَله.. فكأني أنظر إلى رِجْلَي الغلام يَخُطّانِ في الأرض، وقد وضع صدرَه على صدره، فقلت في نفسي ( والكلام ما يزال لحميد بن مسلم ): ما يصنع ؟! فجاء حتّى ألقاه بين القتلى مِن أهل بيته، ثمّ قال: اَللّهمّ أحْصِهم عَدَدا، واقتُلْهم بَدَدا، ولا تُغادِرْ منهم أحدا، ولا تَغِفرْ لهم أبدا..
ثمّ خرج عبدُالله بن الحسن.. (7).
• ويبدوأنّ الذي ذكره الشيخ المجلسيّ كان إدغاماً بين روايتين، أمّا ما أورده أبو الفَرَج الإصفهانيّ في ( مقاتل الطالبيّين ص 58 ) فهو بهذا النصّ:
عن أبي مِخْنَف، عن سليمان بن أبي راشد، عن حميد بن مسلم قال: خرج إلينا غلامٌ كأنّ وجهه شِقّة قمر، في يده سيف وعليه قميص وإزار ونعلان قد انقَطَع شِسْعُ أحدهما، ما أنسى أنّها اليُسرى، فقال عمرو بن سعيد بن نُفَيل الأزديّ: واللهِ لأشدّنَّ عليه، فقلتُ: سبحان الله! وما تريد إلى ذلك ؟! يكفيك قَتْلَه هؤلاءِ الذين تراهم قد احتَوَشُوه مِن كلّ جانب. قال: واللهِ لأشدّنَ عليه! فما ولّى وجهه حتّى ضَرَب رأسَ الغلام بالسيف، فوقع الغلامُ لوجهه وصاح: يا عمّاه.
قال: فَوَاللهِ لَتَجلّى الحسين كما يتَجَلّى الصقر، ثمّ شَدّ شدّةَ الليث إذا غَضِب، فضَرَب عَمْراً بالسيف فاتّقاه بساعده، فأطَنَّها من لَدُن المرفق، ثمّ تنحّى عنه، وحَمَلت خيلُ عمر ابن سعد فاستَنقَذوه من الحسين، ولمّا حملت الخيلُ استَقبلَتْه بصدورها وجالت فتَوطّأَتَه، فلم يُرِمّ حتّى مات لعَنَه الله وأخزاه.
فلمّا تجلّت الغُبرة إذا بالحسين على رأس الغلام وهو يفحص برِجلَيه، وحسينٌ يقول: بُعداً لقومٍ قَتَلوك! خَصمُهم فيك يومَ القيامة رسولُ الله صلّى الله عليه وآله. ثمّ قال: عَزّ على عمِّك أن تَدعُوَه فلا يُجيبك، أو يجيبك ثمّ لا تَنفعُك إجابتُه، يومٌ كَثُر واتِرُه، وقَلّ ناصِرُه!
ثمّ احتَمَله على صدره، وكأنّي أنظر إلى رِجْلَي الغلام تَخُطّان في الأرض، حتّى ألقاه مع ابنه عليّ بن الحسين، فسألْتُ عن الغلام فقالوا: هو القاسم بن الحسن بن عليّ بن أبي طالب صلوات الله عليهم أجمعين.
• والذي كان أبو الفَرَج ذَكَره في ( مقاتل الطالبيّين ) نسَبَه في سند روايته إلى أبي مِخْنَف، إلاّ أنّ أبا مخنف كتب مصرع القاسم عليه السّلام في كتابه ( مقتل الحسين عليه السّلام ص 124 ـ 126 ) بهذه الصورة:
قال: فخرج من الخيمة غلامان، كأنّهما القَمَران، أحدهما أحمد والآخر القاسم ابنا الحسن بن عليّ، وهما يقولان: لبيّك لبيّك يا سيّدنا، ها نحن بين يديك، مُرْنا بأمرك صلوات الله عليك. فقال لهما: احمِلا فحامِيا عن حرم جدّكما، ما أبقى الدهرُ غيرَكما، بارك الله فيكما.
فبَرَز القاسمُ وله أربع عشرة سنة، وحمل على القوم.. ولم يَزَل يقاتل حتّى قتل سبعين فارساً، وكَمِن له معلونٌ فضربه على أُمّ رأسه، ففجرها منه وخَرّ صريعاً يخور بدمه، فانكَبَّ على وجهه وهو ينادي: يا عمّاه أدرِكْني. فوثب الحسين عليه السّلام ففرّقهم عنه، ووقف عليه وهو يضرب الأرض برِجلَيه حتّى قضى نَحْبَه، فنزل إليه الحسين عليه السّلام، وحمله على ظهر جواده وهو يقول:
اَللّهمّ إنّك تَعلَمُ أنّهم دَعَوْنا لِيَنصُرونا، فخَذَلونا وأعانوا علينا أعداءَنا، اللّهمّ احبِسْ عنهم قَطْرَ السماء، واحرمْهُم بركاتِك، اللّهمّ فَرِّقْهُم شُعَباً، واجعَلْهُم طَرائقَ قِدَداً، ولا تَرضَ عنهم أبداً. اللّهمّ إنْ كنتَ حَبَستَ عنّا النصرَ في دار الدنيا، فاجعَلْ ذلك لنا في الآخرة، وانتَقِمْ لنا من القوم الظالمين.
ثمّ نظر إلى القاسم وبكى عليه، وقال: يَعزّ ـ واللهِ ـ على عمّك أن تَدعُوَه فلا يُجيبك. ثمّ قال: هذا يومٌ قَلَّ ناصرُه، وكَثُر واترُه. ثمّ وضع القاسمَ مع مَن قُتِل مِن أهل بيته.
وبرَزَ مِن بعده أَخوه أحمد.. (Cool.
• وأخيراً مع السيّد عبدالرزّاق الموسويّ المقرّم، وهو ينقل لنا مصرع القاسم عليه السّلام على طريقته التحقيقيّة، فيكتب في ( مقتل الحسين عليه السّلام 264 ـ 266 ):
وخرج أبو بكر بن الحسن بن أمير المؤمنين عليه السّلام، وهو عبدالله الأكبر وأمّه أمّ ولد (9) يُقال لها رَمْلَة، فقاتل حتّى قُتِل.
وخرج مِن بعده أخوه لأُمّه وأبيه القاسم، وهو غلامٌ لم يبلغ الحُلُم، فلمّا نظر إليه الحسين عليه السّلام اعتَنَقَه وبكى (10)، ثمّ أذِن له، فبرز كأنّ وجهه شِقّة قمر (11)، وبيده السيف، وعليه قميصٌ وإزار، وفي رِجلَيه نعلان، فمشى يضرب بسيفه، فانقطع شِسعُ نعله اليُسرى (12). وأنِفَ ابنُ النبيّ الأعظم صلّى الله عليه وآله وسلّم أن يَحتَفيَ ( أي يكون حافياً ) في الميدان، فوقف يشدّ شِسعَ نعله (13)، وهو لا يَزِنُ الحرب إلاّ بمِثْله ( أي بمِثْل نعله )، غيرَ مكترثٍ بالجمع، ولا مُبالٍ بالأُلوف:


أهْـوى يَـشُـدُّ حـذاءهُ ....والحربُ مُشـرَعةٌ لأجْلِهْ
لِيَـسومَها مـا إن غَلَتْ ....هيجاؤُهـا بِشِـراكِ نَعْلِهْ
مُتَقلِّـداً صَمْـصـامَـهُ ....مُتَفيِّئـاً بِظِـلال نَصْـلِهْ
لا تَعْـجَـبـنَّ لفـعـلِهِ ....فالفَـرعُ مُـرتَهَنٌ بأصلِهْ
السُّـحْبُ يَخْلفُـها الحيـا.... واللّيثُ مَنظورٌ بشِنْلِهْ (14)

وبينا هو على هذا، إذْ شَدّ عليه عمر بن سعد بن نُفَيل الأزديّ، فقال له حميد بن مسلم: وما تريد مِن هذا الغلام ؟! يكفيك هؤلاء الذين تراهمُ احتَوَشُوه! فقال: واللهِ لأشُدّنَّ عليه! فما ولّى حتّى ضَرَب رأسَه بالسيف، فوقع الغلامُ لوجهه، فقال: يا عمّاه. فأتاه الحسينُ كالليث الغَضبان، فضَرَب عَمْراً بالسيف فاتّقاه بالساعد فأطَنَّها (15) من المَرفِق، فصاح صيحةً عظيمةً سمعها العسكر، فحملت خيلُ ابن سعدٍ لتَستَنقِذَه، فاستَقبَلَتْه بصدرها ووطئته بحوافرها فمات.
وانجَلَت الغُبرة.. وإذا الحسين قائم على رأس الغلام وهو يفحص برِجلَيه، والحسين يقول: بُعداً لقومٍ قَتَلوك، خَصمُهم يومَ القيامة جَدُّك. ثمّ قال: عَزَّ ـ واللهِ ـ على عمّك أن تَدْعُوَه فلا يُجيبك، أو يُجيبك ثمّ لا ينفعك. صوتٌ ـ واللهِ ـ كَثُر واترُه، وقلّ ناصرُه.
ثمّ احتَمَله، وكان صدرُه على صدر الحسين عليه السّلام ورِجْلاه يَخُطّانِ في الأرض، فألقاه مع عليّ الأكبر وقتلى حولَه مِن أهل بيته (16). ورفع طَرْفَه إلى السماء وقال: اللّهمّ أحْصِهِم عَدَداً، ولا تُغادِرْ منهم أحداً، ولا تَغفِرْ لهم أبداً. صبراً يا بَني عُمومتي، صبراً يا أهلَ بيتي، لا رأيتُم هَواناً بعد هذا اليوم أبداً (17).


ناهِيكَ بالقـاسمِ بنِ المجتبى حَسَنٍ ....مُزاوِلِ الحـربِ لم يَعْبأْ بمـا فيها
كـأنّ بِيـضَ مَواضِـيها تُكلِّـمُهُ ....غِيـدٌ تُغـازِلُـه منـها غَوانيـها
كأنّ سُمْـرَ عَواليـها كُؤوسُ طِلاً ....تَزُفُّـها راحُ سـاقِيها لِحـاسِيـها
لو كانَ يَحذَرُ بأساً أو يخافُ وَغىً ....ما انصاعَ يُصلِحُ نَعلاً وهْو صاليها
أمامَـهُ مِن أعـاديهِ رِمـالُ ثَرىً ....مِن فـوقِ أسفلِها يَنهالُ عـاليـها
ما عَمَّمتْ بارقـاتُ البِيضِ هامَتَهُ ....فاحمَّـرَ بالأبيضِ الهنديّ هـاميها
إلاّ غَداةَ رأتْـهُ وَهْـو فـي سِنَةٍ ....عن الكفاحِ غَفُولَ النفسِ سـاهيها
وتلك غَفـوةُ ليثٍ غيـرِ مكتـرِثٍ ....مـا نـالَه السيفُ إلاّ وهْوَ غافيـها
فخَـرَّ يدعو فلَبَّى السـبطُ دَعـوتَهُ ....فكان مـا كان منـه عندَ داعيـها
فقَلَّ به الأشهَب البـازي بيـن قطاً ....قـد لَفَّ أوّلَـها فتـكـاً بتـاليـها
جَنى.. ولكنْ رؤوسَ الشُّوسِ يانعةً ....وما سـوى سيفهِ البتّـارِ جـانيها
حتّـى إذا غَصَّ بالبتّـارِ أرحَبُـها ....وفـاضَ مِن عَلَقِ البَتّـارِ واديـها
تَقَشَّعتْ ظُلُمـاتُ الخيلِ نـاكِصـةً ....فُرسـانُها عنه وانجـابَت غَواشيها
وإذْ بهِ حاضنٌ فـي صدرِه قمـراً ....يَـزيـنُ طَلْعَـتَه الغَـرّاءَ داميـها
وافى بـه حاملاً نحوَ المُخيَّمِ والـ ....آمـاقُ في وجههِ حُمْـرٌ مَجـانيها
تَخُطّ رِجْلاهُ في لَوحِ الثَّرى صُحُفاً ....الـدمـعُ مُنْقِطُـها والقلبُ تاليـها
آه على ذلك البـدرِ المنيـر محـا ....بالخَسْفِ غُرَّتَـهُ الغَـرّاءَ ماحيـها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
TiTo
آلمــشرف العــــآم
آلمــشرف العــــآم
TiTo


ذكر
عدد المساهمات : 369
العمر : 31
المزاج مرح

تكملة موضوع القاسم ابن الأمام الحسن عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: تكملة موضوع القاسم ابن الأمام الحسن عليه السلام   تكملة موضوع القاسم ابن الأمام الحسن عليه السلام Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 28, 2009 10:18 pm


مشكور ويعطيك العافيه على الموضوع الجميل

تقبل مروري


> > تحياتي < <


> > تيتو < > TiTo < <
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
fAROoO7A
¦» مـلكـة المـنتدئ «¦
¦» مـلكـة المـنتدئ  «¦
fAROoO7A


انثى
عدد المساهمات : 118
" نقـآط العـضو " " نقـآط العـضو " : هـذا العـضو لم يفـوز فـي أي مسـآبقـة

تكملة موضوع القاسم ابن الأمام الحسن عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: تكملة موضوع القاسم ابن الأمام الحسن عليه السلام   تكملة موضوع القاسم ابن الأمام الحسن عليه السلام Icon_minitime1الأربعاء يوليو 29, 2009 2:24 pm

مشكوور ويعطيك الف الف عافيه على الموضوع الحلوو

تقبل مروروي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
love_blood
نـآئب المديـر العـآم
نـآئب المديـر العـآم
love_blood


ذكر
عدد المساهمات : 60
المزاج قز مو طبيعي

تكملة موضوع القاسم ابن الأمام الحسن عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: تكملة موضوع القاسم ابن الأمام الحسن عليه السلام   تكملة موضوع القاسم ابن الأمام الحسن عليه السلام Icon_minitime1الأربعاء يوليو 29, 2009 5:46 pm

مشكووووووووووور ويطيك العافيه

تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كويتاوي (العميد)
عــضـو مــشــآرك
عــضـو مــشــآرك
كويتاوي (العميد)


ذكر
عدد المساهمات : 87
" نقـآط العـضو " " نقـآط العـضو " : هـذا العـضو لم يفـوز فـي أي مسـآبقـة

تكملة موضوع القاسم ابن الأمام الحسن عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: تكملة موضوع القاسم ابن الأمام الحسن عليه السلام   تكملة موضوع القاسم ابن الأمام الحسن عليه السلام Icon_minitime1الأحد أغسطس 02, 2009 12:03 pm

مشكور ويعطيك الف الف الف الف الف الف الف الف عااااااااااااافيه على الموضووووع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
άĻ↔ķίήģ ♥

άĻ↔ķίήģ ♥


ذكر
عدد المساهمات : 16
" نقـآط العـضو " " نقـآط العـضو " : هـذا العـضو لم يفـوز فـي أي مسـآبقـة

تكملة موضوع القاسم ابن الأمام الحسن عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: تكملة موضوع القاسم ابن الأمام الحسن عليه السلام   تكملة موضوع القاسم ابن الأمام الحسن عليه السلام Icon_minitime1الأحد أغسطس 02, 2009 8:59 pm

يعطيك العافيه على الموضوع ,, !


Smile .. !
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فرفوشة المصرية

فرفوشة المصرية


انثى
عدد المساهمات : 19

تكملة موضوع القاسم ابن الأمام الحسن عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: شكرالك   تكملة موضوع القاسم ابن الأمام الحسن عليه السلام Icon_minitime1الخميس أغسطس 13, 2009 7:59 pm

يعطيك ألف عافية ع الموضوع الجميل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تكملة موضوع القاسم ابن الأمام الحسن عليه السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القاسم ابن الأمام الحسن عليه السلام
» أمير المؤمنين الأمام علي عليه السلام
» الأمام الباقرعليه السلام
» ادريس عليه السلام
» قصة ولادة الإمام الرضا عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
shbaabeek :: المنتديات الإسـلامــية :: القـــسم الإســلامــي العــآم-
انتقل الى: